الأربعاء، أبريل 08، 2009

سوث وست Southwest ثقافة المرح والإندماج -3/7

سوث وست Southwest ثقافة المرح والإندماج -3/7
المحاضرة التي بثت من الولايات المتحدة الأمريكية إلى مناطق عمل المؤلف عبر الأقمار الفضائية في 3 ديسمبر 2008 في الساعة 7:45 مساء بتوقيت القطيف تحت عنوان: ثقافة الإندماج وبناء فريق عمل ناجح Cultures of Engagement and Building Winning Teams. كوليين سي باررت Colleen C. Barrett 63 سنة، والتي تقاعدت عن العمل في مؤخرا، الرئيس التنفيدي لعمليات شركة خطوط سوث وست "جنوب غرب" Southwest الجوية الأمريكية. أما المشارك الآخر هو المتكلم المفوه والمؤلف المغمور باتريك لينسيوني Patrick Lencioni.
ملخص لما سبق:
كثير من الشركات تبنت إستراتيجية سوث وست في داخل الويلايات المتحدة وخارجهابما فيها شركات طيران في ما يعرف تأدبا "العالم الثالث" أو العالم النامي. فنجاح هذه الشركات في الخليج مثلاً إختصر على شراء الملموسات فقط كالطائرات. وقفة: فقيمة تداكر السفر لمثل هذه الشركات في منطقة الخليج مثلاً مقبولة نوعا ما على الورق أما في الواقع فيتم بيع كل تداكر السفر إلى مكاتب وكلاء السفر في السوق. فقيمة التدكرة في السوق السوداء تصل إلى الضعف أو أكثر أحياناً. لإن هذه الشركات تحبذ التعامل مع السوق "السوداء" وليس مع الزبائن مباشرة. وهذا إخفاق في جانب الأسعار يتعارض مع إهداف سوث وست في منافسة أسعار السفر بواسطة الحافلات والسيارات. المحاضرة
ثلاثة ممفاهيم ضرورية في المحاضرة:
يرى الكاتب أن نركز على ثلاثة مفاهيم ضرورية للتفاعل مع المحاضرة وهي: الموقف attitude ؛ الثقافة culture؛ و القيم .Values هذه الأمورالعناوين الرئيسة الثابته للرسائل التي تحرص قيادة سوث وست على إفشائها بين الموظفين وبالتالي وضعها موضع التطبيق عند أدائهم أعمالهم لتحقق الشركة النجاح. كل هذه المفاهيم الآنفة الذكر أمور "معنوية" Intangible بمعنى “غير مادية ” يصعب تقليدها من المنافسين. بعكس الأصول المادية الملموسة باليد Tangiblesيمكن شراؤها من السوق مثل الطائرات.
المفاهيم المعنوية:
هذه المفاهيم المعنوية الثلاثة المتداولة في علم القيادة والإدارة اليوم’ عملت شركة خطوط سوث وست وإجتهدت بحرفية على تطبيق ماألزمت الشركة به نفسها في نشراتها الخارجية ونصوص أدبياتها وقوانينها الداخلية وتتلخص في: إعطاء الأولوية للعناية والرعاية الفائقة لموظفيها بالدرجة الأولى، و ثانيا العناية المفعمة بالحب والحنان تحت شعار عام "الحب" LUV للركاب وللمسافرين على متن طائراتها.
هذه المفاهيم "المعنوية" وغير "مادية" يصعب تعريف بعضها؛ وكثير من المفاهيم أوالكلمات نتداولها يوميا ولكن من الناحية العلمية والحرفية يصعب تعريفها.ويكمن في هذه المفاهيم مفتاح وعوامل هي سر تنافس وبقاء شركة سوث وست. يزعم قياديو الشركة هذا السر من الصعوبة بمكان بحيث لايمكن نسخه أوتقليده من شركات الطيران الأخرى إلا بإتباع إسترتيجية الخاصة بسوث وست وهي:
الإهتمام أولاً بالموظفين، الذي يوصل بدوره الى جلب ركاب أكثر بالتالي أرباح كبيرة إلى المساهمين في الشركة. نعم يمكن للمنافسين أن يفعلو ذلك فقط عندما يجزلوا العطاء والتعويض المادي ويشبعو النهم الروحي psychic satisfaction الذي يتطلع لهما كل من الموظفين والزبائن على السواء. أما العامل المادي فيمكن تقليده وشراؤه لإن كل شركات الخطوط المنافسه تملك طائرات 737.
إعتراف المحكمة العليا في الولايات المتحدة الأمريكية بصعوبة تعريف إحدى المفاهيم أي الثقافة:
وأفضل مثال للمقاربة بالإقرار بصعوبة تعريف بعض المفاهيم سنسرد قصة لاحقا في معرض شرح كلمة الثقافة من أحد مؤسسي الشركة ورئيسها التنفيدي السيد هرب كيلليهر. ممكن أن يدرك هذه الصعوبة من إتطلع على قصة تعريف أحد قضاة المحكمة العليا في الولايات المتحدة الأمريكية لموضوع "المشاهد الفاضحة" pornography. وذلك عندما محاولة القاضي وضع أسس لحماية الغير بالغيين من المشاهد الفاضحة والخادشة للحياء على ماهو مكتوب أو معروض على وسائط الإعلام الأمريكي! بعكس مايبث إلينا من مواد تخدش الحياء من بعض المحطات المحسوبة على وطننا المقدس.
وبعد هذا التمهيد سنشرح في الفقرات التالية بشيء من التفصيل الكلمات التي تكمن في طياتها قوة الشركة التنافسي وهي سر تحقيق أرباحها المتتالية منذ تاسيسسها. الكلمات هي: (1)الموقف (2) Attitude الثقافة Culture (3) القيم Values.
إعمل على إيجاد ثقافة الموقف Attitude (أو الشعور تجاه أمر ما)
العقلية التي تحب عملها:
أكد (بول ، وندين ، وكريستنسن 2004) الموقف تبدأ مع اختيار بسيط ما إذا كنت ترغب كشخص في إحداث فرق وتشعر بالرضا عنما تقوم به. بينما ستيفن (2004) في الآونة الأخيرة، كان يطير عائدا الى سان دييغو من دالاس عندما إبتدأ محادثة مع إمرأة جالسة الى جانبه. وكانت تشغل منصب المدير التنفيذي لشركة. سألها كم عدد العاملين هناك؟ حدقت النظر فيه وقالت له 'أعتقد أنه نحو النصف'. أي نصف الشركة يعملون والباقون يتفرجون. نصف الموظفين يعمل في الشركة؟ كنت أتساءل، لماذا؟ لماذا نصف الموظفين يعمل والبقية لا. ماذا كانت مدى فعالية نصف الموظفين التي لم تكن تعمل؟ ما إنعكاس هذا الأمر على التكلفة للشركة، الإنتاجية، والاحتفاظ بها كعماله، والروح المعنوية؟ ولكن مرة أخرى، السؤال الكبيرهو لماذا؟
تخمين ستيفن هو النصف الآخرإنهم لا يملكون الحب لوظائفهم. والحل هو نظره في تبنيه فلسفة الباعة في سوق السمك في مدينة سياتل: فلسفة السمكية! انها الفلسفة الخاصة بكامل تحقيق الذات في العمل. فسوق السمك في سياتل عرضت على شاشات التلفزيون والسينما وفي المجلات والصحف الرئيسية الوطنية. السؤال لماذا؟ فوظيفة ترويج السمك ليست براقة. السبب أن العاملين في سوق السمك يحبون عملهم. ليس فقط طريقة تناولهم ل"بانات" الأسماك عبر السوق، أو طريقة هتافهم من أجل الترغيب للزبائن ولكن أيضا لأنهم في وضع من النظرة والموقف الإيجابي من عملهم، والانفعال العاطفي الجيد، وبدل الطاقة إلى عملهم. وموقف العاملين في سوق السمك تبين للناظر انه مهما كان ما يفعلوه شاقا، يمكنهم ان يتمتعوا بعملهم وتكون هذه الأعمال ناجحة كذلك.
وبنظرة فاحصة للسوق في سياتل نجد أن السر في فعل أو النظرللأمور بشكل مختلف. فشركة الأسمك في سياتل تجتمع مرة كل شهر لبحث مشاكلهم ويضعون خطة عمل وما يجب القيام به بشكل مختلف. و بسرعة ومرونة، جديدة ومختلفة. إنهم ينظرون في ثقافتهم ويتساءلون: كيف يمكننا أن نجعلها أفضل؟ تلك الثقافة هي التي جعلتهم يكسبون الشهرة. وهي تسمح لهم جميعا العمل مع العاطفة، وطاقة عالية مصحوبة بلطافة وحب. (بول ، وندين ، وكريستنسن 2004)
وقفة:
يلمس الكاتب حيوية ولطافة الباعة في سوق السمك بجزيرة تاروت مما يجعله في موقف محرج من أيهم يشتري وخصوصا أن أغلبهم ينادي المشتري بإلاسم والكنية. وفي كل مرة تشعر بحنانهم وحبهم حتى ولو لم تشتري شيئاً من السمك.
شركة الأسماك في سياتل:
قبل عدة سنوات، كادت تعصف المنافسة في السوق بشركة الأسماك في سياتل لولا بث ثقافة جديدة. عندما نظر أحد باعة السمك الشباب إلى الأمور على نحو مختلف لتصبح السوق ذات شهرة العالمية. شيء ما حدث. بدؤوا يتصرفون بطريقة مختلفة. نعم، أصبحت الشركة ناجحة جدا. ماذا تغير؟ السوق هو نفسه، ملكية الشركة لم تتغير، والكثير من الموظفين هم أنفسهم، ومن الواضح أن أنواع الأسماك لم تتغير أيضا. ما تغير هو الثقافة. أو ما أطلق عليه " فلسفة السمكية." وأصبح فريق قوي لأسباب منها أن الثقافة يصبح أساسا لاتخاذ القرارات؛ وتوظيف الأشخاص المناسبين المتوافيقين مع هذه الثقافة.
و بالنتيجة ثقافة قوية تعني زيادة الإنتاجية، وزيادة الاحتفاظ بها، وتحسين العمل الجماعي، وارتفاع الروح المعنوية بين العناصر اللازمة للنجاح في عالم اليوم. (بول ، وندين ، وكريستنسن 2004)
أربعة أجزاء لفلسفة السمكية!
اختر الموقف . كل شيء يبدأ مع الموقف (أو الشعور تجاه أمر ما). كل يوم يتعين علينا أن نسأل أنفسنا : 'هل أخترت الموقف المناسب؟' انها بسيطة الاختيار عندما نصل إلى العمل في الصباح. هل سيكون اليوم رائعا أو عاديا ؟ نحن لسنا في حاجة في أخذ الادن من أحد لتكون أوقاتنا رائعة. لأن الموضوع متعلق بالتفكيرأو النظر فيما نقوم به من أعمال. هل هي أعمال جديرة بالإهتمام؟ هل تحدث فرقا في هذا العالم والكون؟ هل ماأقوم به يجعل العالم مكانا أفضل؟ التفكيرأوالنظر أوإعتبار ما نقوم به بطريقة مختلفة: هل أنا أغسل النوافذ أوأعمل لتوفير رؤية واضحة؛ هل أنا أغسل الأطباق و الصحون أو أقوم بتزويد الناس بيئة نظيفة من الأغذية للمستهلك خالية من الجراثيم؛ هل أنا أعمل وأجعل من هذا المعدن مجرد دبوسٍ أو أصنع قطعة غيار حيوية وهي جزء من نظام الكبح لطائرة ركاب؟ عندما تنظر الى العمل بهذه الطريقة الإجابية، وإختيارك للموقف واضح التأثير على روعة أوقاتك. إذن إختر الموقف بحكمة. (بول ، وندين ، وكريستنسن 2004)
الدعوة بأن تلعب!
الكثير من الناس متوترون. لديهم غضب يبدو على وجوههم. حان الوقت للتخفيف من هذا التوتر حتى في العمل. لدينا قناعة جميعا إن العمل واللعب شيئان مختلفان بل منفصلان تماما. وهذا طرح غير دقيق. تذكر الجملة التي سمعناها من الوالدين ولازلنا نكررها لمن هم أصغر منا: عند الانتهاء من الواجبات المدرسية يمكنك الذهاب إلى اللعب أو مشاهدة أفلام الكرتون. لا غرابة أن نرى العمل واللعب يمكن أن يسيرا جنبا إلى جنب. نعم ، يمكن أن يكون العمل متعة، بغض النظر عما نفعله.
وقفة:
كلنا سمعنا عن الغوص في البحر وكيف البحارة يخلطون المرح مع العمل الشاق. كيف كان البناؤون من أبناء االبلد يخللون عملهم بأهازيج خاصة بهم. ويمكن الإستطراد بلإمثله في معظم المهن في منطقتنا كان العاملون يخلطون عملهم بروح من المرح والمتعة. نقل أخ عزيز أن أحد العاملين من المنطقة يعمل عملا شاقا داخل حفرة عميقة في أحد مناطق السكن في شركة كبرى في المنطقة. وكان العامل يترنم بأبيات "بودية عراقية" خلال تأديته عمله الشاق. فمر المشرف الأمريكي على موقع العمل. رغم إرتياح المشرف للنغمة الحزينة، كان مرتبكا والسؤال بادياً على محياه فيما إذا كان هذا الصوت يعني أن العامل داخل الحفرة العميقة بخير أو أنه علامة إستغاثة.
إذن فلسفة تلازم العمل والمرح ليست نظرية غائبة عن ثقافة المنطقة.
وقفة:
في منتصف الستينات كان الكاتب في المرحلة المتوسطة وكان مدرس اللغة الإنجليزية (البريطاني الجنسية) يحرص على تناول إفطاره خلال الحصة لشرح موضوع درس محادثة عن وجبة الإفطار. وما تكاد تنتهي الحصة إلا والطلاب قد حفظوا جميع المفردات والكلمات المطلوب حفظها بل كيفية إستخدامها أيضاً.
كما أن النشاط المدرسي والرحلات كانت تتخللها لعبات جماعية منها لعبة تشبه لعبة "البلوت" حسب لهجة إخوانا الحجازيين أو "الورقة" أو الزنجفة بالهجة المحلية. والهدف من اللعبة زيادة وإثراء المفردات اللغة لدى الطالب. وصفتها أن كل ورقة تحوي حرفاً إنجليزياً بحجم كبير مع رقم صغير في طرفيها. والفائز الذي يطرح ورقه بحيث يكون كلمة أو مفردة إنجليزية.
بالمناسبة كانت لي تجربة غير مريحة مع لعبة "البلوت" كانت جامعة البترول تحرص على دمج طلاب المملكة مع بعضهم في السكن. وهذا شيء ممتاز لكسر الحواجز المصطنعة بين أبناء الوطن الواحد. فكان زميل الغرفة من سكنة مكة الكرمة. وكان الزائرون لزميل الغرفة من المولعين بلعبة الورق أو "البلوت" لدرجة إنهم يسهرون حتى الصباح. وكانو كلهم من المقتدرين مالياً وكثير منهم لم يعجبه نظام الدراسة وتركوا الجامعة وذلك لكثرة الخيارات المتاحة لمثل هؤلاء الطلاب في بداية السبعنيات.
الحضور التام. الحضور التام هو أحد أسس فلسفة السمكية! الأمر لا يقتصر على الاهتمام، أو النظر في عيون الناس، أوالاستماع. بل الأمر يتعلق في فهم الثقافة والقيم الخاصة بالشخص أو المؤسسة، و رسالة المؤسسة التي تنتمي إليها، وكيف التعايش معها ووضعها موضع التطبيق. وكذلك الدعوة لبث العمل بروح فريق العمل الواحد. الحضور التام يعني فيما يعني معاشرة الناس بقلب محب وضميرحي يحدث أثرا مختلفا وإيجابيا في حياة الناس. ويعني رؤية ثاقبة للحظات التي تسمح لك القيام بذلك. . (بول ، وندين ، وكريستنسن 2004)
جعل اليوم نهارا سعيدا ورائعا للآخرين. هو إنطباع الآخرين خلال وبعد التعامل معك وماسينطبع في ذاكرتهم حيالك. روي عن الإمام علي (عليه السلام): "رب عزيز أذله سوء خلقه." والمراد بالعزة هوما يملكه الشخص من مصدر القوة من علم، غنى مالي، ... إذا ذهبت إلى مطعم والغذاء فيه في غاية الروعة ولكن المعامله والخدمات الأخرى سيئة سيكون لديك إنطباع وتجربة سيئة عن الطعام. وإذا كنت إرتدت مطعماً لتناول الطعام والغذاء كان مقبولا ولكن الخدمة رائعة، ستكون التجربة جميلة. تسري هكذا تجربة في جعل منتج مقبول أفضل، تماما مثلما يمكن أن تسهم بشكل كبير فى جعل منتج عالي الجودة سيئا. والأمر لا يقتصر على مجال العمل فالفلسفة السمكية تعمل بإجابية أيضا في المنزل. إن الفلسفة السمكية تعمل عملها. وهي تبدأ بإختيارك أنت بالتغيير ويشعورك بالرضا عما تقوم به. وفيما إذا كنت ترغب في نقل هكذا ثقافة للآخرين بحيث تجعل شخصا ما سعيدا. (بول ، وندين ، وكريستنسن 2004)
الحلقة القادمة تناقش القيادة في سوث وست في بناء فريق عمل ذو توجه ثقافي.
المصادر العربية والأجنبية

السيف، ف. (2008). الشيعة في العالم: سكانيا وجغرافيا. إستخرج في 9 يناير 2009 من http://www.al-saif.net/ الخباز، م. (2009). جمال المحبة وقدسيتها. إستخرج في 9 يناير 2009 من http://www.almoneer.org/news.php?newsid=2673 الدرويش، أ. (2009). عشرة التجارة. إستخرج في 9 يناير 2009 من http://www.baqiat.com/ الإقتصادية الإكترونية (2006). رسالة إلى "برات آند ويتني": الشجاع فقط هو من يستطيع صناعة محركات الطائرات النفاثة. إستخرج في 19 ديسمبر 2008 من لأحد old هـ. الموافق 05 مارس 2006 العدد 4528 لأحد old هـ. الموافق 05 مارس 2006 العدد 4528 إستخرجت http://www.aleqt.com/2006/03/05/article_29435.html فخرو، ع (2008). تقرير التنمية الثقافية خطير لكن المسئولين لا يقرأون. منصورة عبدالامير - « صحيفة الوسط البحرينية » - 3 / 12 / 2008م - 2:43 م. إستخرج في 6 ديسمبر 2008 من http://www.moltaqaa.com/?act=artc&id=240 دار الولاية للثقافة والإعلام (2004، طبعة 1). الثقافة وبناء المجتمع في ضوء إرشادات السيد القائد الخامنئي دام ظله. الجمهورية الإسلامية: قم المقدسة www.alwelayah.net بن ناجي، م (2009). خطبة بمناسبة بدأ محرم: التركيز على العبرة في عاشوراء. إلقيت في مسجد أبي ذر الغفاري (ر) في 1 محرم 1430.
Barrett, C. and Lencioni, P. (2008). Cultures of engagement and building winning teams. Targeted Learning Corporation: The executive leadership series. Broadcasted December 3, 2008 7:45 PM Dhahran Time.
Covey, S. R. (1989). The 7 habits of highly effective people. Free Press / Simon & Schuster, Inc., N.Y.
Crowley, K. & Elster, K. (2006, Jan). Uncover the culture. Personal Excellence Magazine. Retrieved December 24, 2008. From http://www.eep.com/
Freiberg, K. L. & Freiberg, J. A. (1996). Nuts! [Book Review].Brad Press and Broadway Books. USA
Heenan, D. A. and Warren Bennis (1999). Co-leader. The power of great partnership. [Book Review]. John Wiley & Sons. USA
Lencioni, P. (2000). The four obsessions of an extraordinary executive. Jossey-Bass. SanFrancisco, CA. USA
Paul, H., Lundin, S. C., and Christensen, J. (2004). It all starts with attitude. Personal Excellence Magazine. Retrieved December 24, 2008. From http://www.eep.com/
Ritzel, L. (2007). Management of change. or the eMatrix. Management Development Seminar. A presentation conducted July 2, 2007.
Shin, S. (2003). Luv Kolleen [Interview]. Bized online magazine. March/April 2003. P.18-p.23. Retrieved December 18, 2008. From http://www.aacsb.edu/
Silver J.A. (2003). Movie day at the Supreme Court or "I Know It When I See It": A History of the Definition of Obscenity. Retrieved December 10, 2008. From http://library.findlaw.com/2003/May/15/132747.html

ليست هناك تعليقات: