الخميس، أبريل 09، 2009

سوث وست وتضارب مصالح العمل الجزء السابع والأخير

سوث وست وتضارب مصالح العمل 7/7 المحاضرة التي بثت من الولايات المتحدة الأمريكية إلى مناطق عمل المؤلف عبر الأقمار الفضائية في 3 ديسمبر 2008 في الساعة 7:45 مساء بتوقيت القطيف تحت عنوان: ثقافة الإندماج وبناء فريق عمل ناجح Cultures of Engagement and Building Winning Teams. كوليين سي باررت Colleen C. Barrett 63 سنة، والتي تقاعدت عن العمل في مؤخراً، الرئيس التنفيدي لعمليات شركة خطوط سوث وست "جنوب غرب" Southwest الجوية الأمريكية. أما المشارك الآخر هو المتكلم المفوه والمؤلف المغمور باتريك لينسيوني Patrick Lencioni. فيما يلي نكمل الحوار مع السيدة كوليين ومحور الحوار عن أخلاقيات العمل Ethics Issues:
س: وصفكم السيد هرب كيليهرإنه لديكم الترياق الشافي للتساؤلات حول سلامة الأعمال التجارية وموضوع تضارب المصالح Conflict of Interest في أمريكا. بشكل واضح المسائل الأخلاقيةEthics Issues في مقدمة الفضائح الأعمال التجارية في الأشهر الأخيرة، والمدارس والكليات إدارة الأعمال ردت على الأزمة الأخلاقية بإدراج المزيد من الدورات التدريبية حول هذا الموضوع المسائل الأخلاقية وتضارب المصالح. في رأيك ماهي المشورة التي تسديها لكليات الإدارة لتدريس هذا الموضوع أو أن الموضوع حقا يمكن أن يدرس؟
ج: ثمة قانونين مدونة لقواعد السلوك التي يمكن أن تعلم بوضوح، لأن لدينا قوانين. ولكن اذا كنت تريد ان تتحدثي أكثر عن أخلاقية شخص أو أخلاقية شركة. أرجو أن لا أكون مبالغة في إعتقادي بأن إخلاقيات العمل يجب أن تكون لذا الناس بحلول الوقت الذي يصلوا إلى الكلية، وينبغي أن تدرس الأخلاق من والديهم، الأسر، ومدارسهم، ودور العبادة. إذا كنت تحاول تدرس الأخلاق البالغ من العمر 21 عاما، فحينئد ربما يكون الوقت قد فات!
اعتقد تدريس بعض دورات الفلسفة سيكون طريقة رائعة للشعب لمعرفة المزيد عن الأخلاق والقيادة. وأود أيضا أن مثل هذه الفكرة من دراسات وبحث عن حالة أخلاقية لشركة، حيث يمكن للفصل الحصول على مناقشة مفتوحة على أساس كل حالة. بل قد يمكن إستضافة الجامعات واحد أو إثنين من المديرين الذين شاركوا في حالة معينة. يمكن أن يناقش السلوك الأخلاقي لحالة في سيناريو معين، وتدلي ما كان ينبغي القيام به والسبب في ذلك.
وحتى مع ذلك ، هناك بعض الأمور التي إما أن تكون على خطأ ام على صواب. في سوث وست ، نتحدث دائما عن القاعدة الذهبية، وأنا أندهش عندما أعلم أن بعض الناس لا يعرفون ما هي هذه القاعدة. بدلا من ذلك بدأت تتحدث عن 'يفعل الشيء الصحيح.' من المحزن أن بعض الناس لا يمكن أن يتصرفو ويتفاعلو مع الموقف إلا بأمر من رؤساهم. ويريدون لك أن تقول لهم ما هو الشيء الصحيح الواجب عمله في بعض الحالات. وهذا هو بيت القصيد في موضوع فن القيادة. يمكن أن يكون لديك ثلاث حالات التي تبدو في الظاهرأنها تمثل ظاهرة واحدة، ولكن عندما تحلل كل على حدة، تجد لاحقا أن إنهم مختلفين تماما. إنه لا يزعجني أن نقول نعم لطلب لشخص ونرد ذلك الطلب لزبون آخر، طالما إني أفهم كيف أن الوقائع والمتطلبات مختلفة في كل حالة.
س: في الواقع القيادة هي واحدة من نطاق مسؤولياتكِ في سوث وست، ومفهوم القيادة هذا يجري تدريسه في العديد مدارس وكليات إدارة الأعمال اليوم. ماذا تفعلي لتعزيز القيادة داخل الشركة؟ كيف يمكن أن تدرس فن القيادة؟
ج: نحن نعزز القيادة بعدد من الطرق. نستضيف قادة من خارج الشركة للحديث مع المدراء والقيادات لدينا. لدينا مجموعة القيادة العليا تجتمع كل ثلاثة أشهر. ونحن نعقد دروس للقيادة في فصول التدريب خاصة لموظفي خط المواجهة مع جمهور الزبائن، وإعداد المشرفين الجدد. بدأنا تطوير ما نأمل في أن يكون الدورات السنوية للأشخاص الذين يريدون تجديد المعلومات في صفوف القيادة. وبالإضافة إلى ذلك، علينا كتابة مقالات تثقيفية عن القيادة للموظفين في النشرات الجدارية الدورية موجهة إلى العاملين في الميدان.في كل سنة في شهر مارس نبعث الرئيس الأعلى أو المدير التنفيذي للقيام بمحاضرات إقليميا رسمية وعقد حصة للأسئلة والإجوبة لبضع ساعات، ونحن ندعو جميع العاملين وعائلاتهم للحضور. ومن الواضح إن الغرض من هذا ليس القيادة فقط، ولكن بالنسبة لي جزءا من تأكيد قيادتنا أنه من الأهمية بمكان بالنسبة لنا أن تكون القيادة في الميدان وليس مختفية في بروج عاجية.
في كل من مناقشات المائدة المستديرة في مايعرف إجتماعات "الحقيبة البنية" في كل عمل تقوم به الشركة نتحدث عن أهمية القيادة ومبادئ القيادة وترسيخ ممارستها في سوث وست. ونحن نثق بالموظفين وذلك بإسناد المسؤليات إليهم. في تقييماتنا لأي شخص في منصب الرئيس، أو المشرف وطالع ، لدينا فقرة للتقييم من حيث الأهمية لسمة القيادة لذا الموظف من 0,2 إلى 1,0.
اعتقد انه يمكنك ان تتعلم الكثير عن القيادة عن طريق مشاهدة الناس الذين تكون أنت معجب بقيادتهم. إنظر كيف يحفزوا الآخرين، وكيف يثيروا إعجاب الآخرين، وعن كيفية تعاملهم مع حالات الحساسية. إذا كنت حقا مهتم بتنمية ورعاية المشرفين على خط المواجهة مع الجمهور--وأعتقد كامل مستقبل أي شركة بين إيديهم-- يجب أن تكون على إستعداد لمنحهم الإلتزام. وما يتطلب ذلك من تسخير نفسك لهم مهما يقولون ومهما يريدون.
س: قلتِ كنتم قد اتخذتم طريق إلى جناح السلطة التنفيذية 'غير التقليدية'. لقد تخرجتكم مع مرتبة الشرف من كلية بيكر جونيور، ولكن لم يكن لديكم درجة بكلريوس إدارة الأعمال. ما هي في رأيكم الخصائص التي ساعدت في جعلكم تشقون الطريق إلى المكتب الركني corner office—الرآسة العليا؟

ج: أنا لم يكن لدي خطة مسار وظيفي. لم يكن لدي حلم معين أو "خارطة طريق" مكتوبة على قطعة من الورق. كل ما أردت القيام به هو أن أكون جيدة جدا في ما أنجز من مهمات. عندما وقعت العقد بالعمل مع السيد هرب كيهيللر، أردت أن أكون أفضل سكرتيرة تمشي على ظهر هذه البسيطة—و بالمناسبة لقد كنت كذلك! كنت محظوظة جداً، لأنني عملت دائما تحت رئاسة إناس الذين كانوا على إستعداد ليسندوا إلي أعمال وأنا من جانبي أتحمل المزيد من المسؤولية. أنا لم أعمل تحت رؤساء الذين يعتقدون ، 'لا اريد أن يعمل شخص لي هو أكثر ذكاء أو أسرع مني في الإنجاز.' وكنت محظوظة إني لم أعمل تحت رئيس يصرخ في وجهي من وقت إلى آخر، 'ماذا بحق الجحيم الذي تفعليه ؟ '

س: إسمك ظهر على عدد من قوائم" أقوى النساء" في مجال الأعمال التجارية. الأنظار وجهت إليك بصفتك أفضل إمرأة تبؤة مرتبة ريئسة تنفيذية في صناعة شركات الطيران. لقد فزت مؤخرا بجائزة من " القيادات النسائية": مجموعة لمساعدة صاحبات المشاريع على الطريق المؤدي إلى المؤسسة." هل تعتبري نفسك قدوة لغيرك من النساء في قيادة الأعمال التجارية وإذا كان الأمر كذلك، ماهي المسؤوليات المناطة على عاتقك؟

ج: لا أستطيع أن أتخيل أن أكون نموذجاً يحتذى به. لدي الكثير من الأبطال، حتى أن العديد من النماذج وأتطلع، أن لا أستطيع أن أتخيل أي شخص يفكر لي في هذا الدور. وبدلا من ذلك ، أعتبر نفسي كوني معلمه. أحاول توجيه أي شخص يبدو ان لديه شغف والرغبة في التعلم. تتلمس تلك الرغبة في التعلم من خلال تصرف ذلك الشخص.

أقول، على الرغم من ذلك ، من الواضح إن كوني إمرأة هو حقا مسألة هامة، ولا سيما في قطاع شركات الطيران التجارية. أسمع من النساء في كل وقت الآن، من خارج العمل، لأنهم قرأوا شيئا في صحيفة أو سمعوا على الراديو شيء عني. لقد صدمت شخصياً بعض الشيء في كيفية تغيير في مسمى وظيفتي إلى الرءيس الأعلى. وقد أثارت هذه الترقية الكثير من الفضول والإهتمام العالم الخارجي في دنيا الأعمال. ومن الواضح عليّ الإستجابة لدعوات المحضارات لنقل خبراتي للآخرين. كُنتُ أكثر ظهوراً هذا العام والسنة الماضية. وإذا تُرك الأمر لي فالأسهل لي الجلوس مع فنجانا من القهوة ومحادثة غير رسمية مع شخص ما. أفضل ذلك من أن يُطلب مني أن ألقي كلمة أو محاضرة رسمية.

س: إذا جلستِ على فنجان من القهوة مع إمرأة شابة حديثة التخرج من كلية أو معهد إدارة الأعمال أو المدرسة التجارية، ما الذي تنصحين به لكي يصاحبها النجاح في عالم الشركات؟

ج: أود أن أقول، أن يكون الشخص صادقاً مع نفسه. ألا يخاف أبداً لإتخاذ المبادرة. دائما العمل بشكل جدي حتى تظهر للناس إنك على إستعداد لتحمل أكثر من الحصة العادلة المسنودة إليك بالقيام بها. وإذا كنت تعمل لشركة تعترف وتثمن المتفانين في الأداء، عندئد أجزم أن معظم الأمور السارة ستتابع. أعتقد ان من السهل في عالم اليوم تمييز نجوم العمل، سوى كنا نتحدث عن مضيفات أو محاسب أو مدير خدمة العملاء. والدتي كانت تقول لي لايوجد هناك شيء لا يمكنني إنجازه بشرط أن أوهيأ عقلي لهدف الوصول إليه، وأنا أعتقد بهذه المقولة. لذا نصيحتي أن يعرف المرئ ماذا يريد وأن يعمل على السعي إليه بشغف وحب.

آخر نصيحة أهديتها إلى العديد من الناس، سواء كانوا في المدرسة أو الأعمال التجارية أو أي للقيام بأي دور آخر، هو : أدرك إنه يتوجب عليك مهمة الإختيار بين الأمور في الحياة. حقا فكر في الأوليات الأهم قبل المهم. ومن المفيد أحيانا إتخاذ خطوة الى الوراء في إختيار وظيفة مثلا ذات إجر منخفض أو أو عنوان أو مسمى وظيفي منخفض أو حتى ما يبدو أن الرضا عن العمل ما تحت اليد من أجل اتخاذ خطوة تالية أو منطلق لوظيفة أخرى عالية الطموح. وفي سياق هذه النصيحة لم يكن التعلق بالمال أكبر همي. يقول البعض، 'يا إلهي: يقول عمر أنا هنا أقدم بشهر واحد من بكر، وأنا لم أحصل بعد على ترقية وقد نال بكر درجة أسرع مني.' لم أكن أهتم بمسمى المرتبة والألقاب طالما ظننت أنني أعامل على النحو السليم.

وأود أيضا ان نقول للناس أنها ينبغي أن يسيرو ويستمعو إلى مشاعرهم النابعة من أعماقِهم. يمكنك وضع الكثير من الوقت والجهد في الحصول على عمل، وفي مرحلة ما ينتابك شعور من أعماقك إن هذه الوظيفة ليست أعلى ماأصبو إليه، ففي هذه الحالة أعتقد ينبغي دائما الإستماع الى ذلك الشعور الداخلي.

س: ما هي السمات التي تخدم اليوم على أفضل وجه الخريجين كليات الإدارة والأعمال؟

ج: ومن الواضح إن الإنفتاح هو في غاية الأهمية ومن التواضع أيضا أن نعرف أن يمكننا دائما إكتساب ونتعلم معارف جديدة. الناس بحاجة إلى معرفة أنه لا يوجد حل وحيد للمشاكل. التسليم بهذه صعب. المدارس الفكرية والآكاديمية بدؤا بالتأكيد على هذا، ولكن حقا وأنصح، يجب أن يكون التغيير صديقك Change. أنت لا يمكن أن تتطور في بيئة اليوم إذا لم تكن أنت منفتح قابلا للتغيير. الموظفين التابعين لي، لدي بضعة من العمال رائعين الذين كرسوا أنفسهم لهذه الشركة، إلا إنهم لا تحتمل قريحتهم التغيير ويكمن في هذا نهاية مستقبلهم الوظيفي. كما أن عدم التغيير يمكن أن تكون فيه نهاية الشركة التي ينتمون إليها. التغيير أمر لا مفر منه.

إنتهت المقابلة مع السيدة كوليين بارت.

الخلاصة والتوصيات:

رصدت القافلة (1424) المؤلف جيفري كريمزJeffrey Krames الدروس المستخلصة من أساليب أهم سبعة رؤساء شركاتCEOs في العالم مثل مايكل دل (رئيس دل كمبيوتر) وجاك ولش ( رئيس جنرالإليتريك) ولو جرستنر (رئيس آي بي إم) وآندي جروف (رئيس أنتل) و بيل جيتس (رئيس مايكروسفت) وسام وولتون (رئيس وول مارت) وأخيراً هرب كلهر(رئيس سوث وست لخطوط الطيران.) (2003, Krames)

يشرح هرب كلهررئيس ومؤسس سوث وست عن روح الإسرة والإنجازالعالي. ففي سوث وست تغلب روح الإسرة الواحدة على علاقة الموظفين بعضهم ببعض، وقد إستطاع السيد هرب كلهر أن يصعد بها إلى ذرى الثروة عبر دأبه على بث هذه الروح بين العاملين، ويقول: إن منافسينامن شركات طيران يشترون نفس الطائرات من شركة بيونج 730 التي نستعملها، وتقريباً نفس نظام التشغيل، ولكن لايستطيعون شراءه هو البشر، الذين يتمتعون بالولاء والمبادرة والحرص على إسعاد العملاء. وفي رأي السيد كلهر، فإنه لتحقيق مستويات أداء عالية، لابد من توافر العناصر التالية:

· ركز على المنافسين والعملاء، لا على النشاطات الداخلية لشركتك. · إجعل شركتك ذات هيكل أفقي، أي من طبقة واحدة، وليس من طبقات رأسية متعددة. · حدد مجموعة من المبادئ والقيم المؤسسية التي يجب أن يعرفها الجميع. · شجع الأفكارالجديدة.

والسيد كلهر بعض النصائح في مجال إدارة الأفراد منها:

· وظف الشخص ذا النظرة الإيجابية للحياة، مقارنة بالآخر ذي النظرة السلبية، حتى لو كان الأخير أرفع تعليماً. · درب موظفيك على فئتين من المهارات: القيادة وخدمة العملاء. · إجعل موظفيك يتعاملون على طبيعتهم أثناء العمل، إذ لا داعي لإرتداء "قناع"أثناء العمل، أو أثناء التحدث مع موظف أعلى. · إرفع من قيمة ماتفعله شركتك عبر وضعه في سياقه الأوسع، فمثلاً نحن في سوث وست، لسنا شركة طيران فحسب، بل نعطي المواطنين الأمريكيين الحرية ليطيروا!

وانتيجة توجد علاقة مترابطة بين وضوح ثقافة المؤسسة وتفاعل الأفراد وإندماجهم في أداء الأعمال، كما إن إخلاص الموظفين وتفانيهم في أداء الأعمال المناطة له إرتباط وثيق بتطبيق قيم الشركة المعتمدة بمرح وحب.

المصادر العربية والأجنبية

ا
لسيف، ف. (2008). الشيعة في العالم: سكانيا وجغرافيا. إستخرج في 9 يناير 2009 من http://www.al-saif.net/
الخباز، م. (2009). جمال المحبة وقدسيتها. إستخرج في 9 يناير 2009 من http://www.almoneer.org/news.php?newsid=2673
الدرويش، أ. (2009). عشرة التجارة. إستخرج في 9 يناير 2009 من http://www.baqiat.com/
الإقتصادية الإكترونية (2006). رسالة إلى "برات آند ويتني": الشجاع فقط هو من يستطيع صناعة محركات الطائرات النفاثة. إستخرج في 19 ديسمبر 2008 من لأحد old هـ. الموافق 05 مارس 2006 العدد 4528 لأحد old هـ. الموافق 05 مارس 2006 العدد 4528 إستخرجتhttp://www.aleqt.com/2006/03/05/article_29435.html
فخرو، ع (2008). تقرير التنمية الثقافية خطير لكن المسئولين لا يقرأون. منصورة عبدالامير - « صحيفة الوسط البحرينية » - 3 / 12 / 2008م - 2:43 م. إستخرج في 6 ديسمبر 2008 من http://www.moltaqaa.com/?act=artc&id=240
دار الولاية للثقافة والإعلام (2004، طبعة 1). الثقافة وبناء المجتمع في ضوء إرشادات السيد القائد الخامنئي دام ظله. الجمهورية الإسلامية: قم المقدسة http://www.alwelayah.net/
بن ناجي، م (2009). خطبة بمناسبة بدأ محرم: التركيز على العبرة في عاشوراء. إلقيت في مسجد أبي ذر الغفاري (ر) في 1 محرم
1430
قافلة (1224). "بيل جيتس" و "هرب كلهر" و "سام وولتون" بروون أسرار تفوقهم في أشد الحقب تنافساً. مستخرجة من قافلة الزيت الصادرة في 16 رمضان 1424 في 5 مارس 2009.
Barrett, C. and Lencioni, P. (2008). Cultures of engagement and building winning teams. Targeted Learning Corporation: The executive leadership series. Broadcasted December 3, 2008 7:45 PM Dhahran Time.
Covey, S. R. (1989). The 7 habits of highly effective people. Free Press / Simon & Schuster, Inc., N.Y.
Crowley, K. & Elster, K. (2006, Jan). Uncover the culture. Personal Excellence Magazine. Retrieved December 24, 2008. From http://www.eep.com/
Freiberg, K. L. & Freiberg, J. A. (1996). Nuts! [Book Review].Brad Press and Broadway Books. USA
Heenan, D. A. and Warren Bennis (1999). Co-leader. The power of great partnership. [Book Review]. John Wiley & Sons. USA
Krames J. A. (2003). What the best CEOs know: 7 exceptional leaders and their lessons for transforming any business [Book Review]. Edition: illustrated. McGraw-Hill Professional.
Lencioni, P. (2000). The four obsessions of an extraordinary executive. Jossey-Bass. SanFrancisco, CA. USA
Paul, H., Lundin, S. C., and Christensen, J. (2004). It all starts with attitude. Personal Excellence Magazine. Retrieved December 24, 2008. From http://www.eep.com/
Ritzel, L. (2007). Management of change. or the eMatrix. Management Development Seminar. A presentation conducted July 2, 2007.
Shin, S. (2003). Luv Kolleen [Interview]. Bized online magazine. March/April 2003. P.18-p.23. Retrieved December 18, 2008. From http://www.aacsb.edu/
Silver J.A. (2003). Movie day at the Supreme Court or "I Know It When I See It": A History of the Definition of Obscenity. Retrieved December 10, 2008. From http://library.findlaw.com/2003/May/15/132747.html

ليست هناك تعليقات: